أخبار عمانية





بتكليف من جلالته.. السيد هيثم يحضر الندوة الثالثة لكراسي السلطان قابوس في طوكيو

Share Button

العمانية: بتكليف سامٍ من لدن حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم – حفظه الله ورعاه – يحضر صاحب السمو السيد هيثم بن طارق آل سعيد وزير التراث والثقافة أعمال الندوة الثالثة لكراسي السلطان قابوس العلمية والتي ينظمها مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم بالتعاون مع جامعة طوكيو، تحت شعار «إدارة موارد المياه لتنمية مستدامة» التي تعقد بجامعة طوكيو بجمهورية اليابان خلال الفترة من 2 إلى 3 أكتوبر المقبل. وتأتي الندوة ضمن سلسلة ندوات كراسي السلطان قابوس العلمية بعد الندوة الأولى التي أقيمت بجامعة السلطان قابوس بمسقط في عام 2010 م والثانية التي أقيمت بجامعة كامبردج البريطانية خلال العام 2012م.                                              

الطيران العماني يخطط للاستغناء عن الدعم الحكومي بحلول 2017

Share Button

 أعلن الطيران العماني أنه وضع خطة توسعية تستهدف الاستغناء عن الدعم الحكومي والاعتماد على إيراداته الخاصة بل وتحقيق الربحية بحلول عام 2017، وذلك عن طريق التركيز على استغلال الحركة العابرة (الترانزيت) في مطار مسقط الدولي ورفعها بنسبة 10% لتصل إلى 70%.
وأكد الرئيس التنفيذي للطيران العماني بول جريجوريتش في مؤتمر صحفي أمس : أن الشركة أجرت دراسة شاملة ووضعت خطة استثمارية لعشر سنوات، مشددا : انه على الشركة أن تعتمد على الاستثمار الذاتي والاستغناء عن الدعم الحكومي في غضون ثلاث سنوات. وتتضمن الخطة الاستثمارية تدريب أطقم الطائرات والموظفين وأطقم الضيافة الجوية ليكونوا مضيافين وودودين أكثر، كما تتضمن الخطة إضافة 24 طائرة جديدة تدخل الخدمة اعتبارا من أكتوبر المقبل وحتى 2018 ، حيث سوف تستلم الشركة خلال 12 شهرا 16 طائرة من نوع (بوينج وايرباص) وذلك ضمن مجموعة الطائرات الـ 24 المتعاقد عليها، وبهذا سوف يرتفع الأسطول إلى 55 طائرة من 31 حاليا. وتوقع ارتفاع نسبة التعمين بالشركة من 60% إلى 70% خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى خطة تمتد لعشر سنوات في هذا الإطار. من جانبه أعلن عبدالرحمن البوسعيدي رئيس العمليات: أن أهم التحديات التي يواجهها الطيران العماني هي التغلب على الخسائر التي تصل إلى 100 مليون ريال، مشيرا إلى أن الشركة لا تزال في طور الاستثمار وأن تحقيق الأرباح ليس هدفا في هذه الفترة.

رصد 6 نمور عربية بواسطة كاميرات فخية بجبل القمر بظفار

Share Button

105745

"حفظ البيئة»  يكشف لـ« عمان» نتائج الدراسة الميدانية الأولية –
كشف مكتب حفظ البيئة بديوان البلاط السلطاني لـ«عمان» أمس عن نتائج الدراسة الميدانية الأولية التي أجراها  لتحديد أعداد النمر العربي في جبال محافظة ظفار الغربية وبالتحديد في منطقة جبل القمرالواقعة ما بين ولايتي رخيوت وضلكوت، ونفذت الدراسة بواسطة كاميرات فخية تم تركيبها في مناطق ومسالك الحيوانات البرية.
وقد خلصت النتائج إلى التعرف على ستة نمور عربية منها ثلاثة ذكور وثلاث إناث في منطقة الدراسة وذلك خلال الفترة ما بين يناير- سبتمبر الجاري.
وأوضحت الدراسة أن بعضا من هذه النمور يجري متابعتها منذ أكثر من ثلاث سنوات، ويعتبر جبل القمر من المناطق الرئيسية لتواجد النمر العربي المهدد بالانقراض بالإضافة إلى أنواع أخرى من المفترسات الكبيرة كالضباع والذئاب والوشق الصحرواي حيث يعتبر هذا الأخير من المفترسات الأكثر انتشارا في جبل القمر مقارنة مع المفترسات الأخرى حسب نتائج الدراسة الأولية.
ويقوم مكتب حفظ البيئة بالتعاون مع الجهات المختصة كوزارة البيئة والشؤون المناخية بتكثيف الجهود الفعلية لحماية النمر العربي وغيره من الحيوانات البرية في هذه المنطقة، حيث يأمل أن يتم خلال المرحلة القادمة الإعلان عن محميات طبيعية في هذه المنطقة الأكثر تنوعا من الناحية البيئية، ويحاول المختصون أيضا بالتعاون مع الجهات المختصة كوزارة التربية والتعليم تركيز الجهود في نشر الوعي البيئي بأهمية النمر العربي والوضع الحرج الذي يواجه هذا الحيوان النادر الذي لا يزال يستوطن جبال محافظة ظفار.

وصول دفعة جديدة من مساعدات السلطنة لأهالي غزة

ضمن مساعدات السلطنة لأهالي غزة –

103648

وصلت أمس الدفعة الجديدة من المساعدات العمانية للاخوة الفلسطينيين بقطاع غزة تمثلت في 100 طن من المواد الغذائية و66 طنا من مواد الايواء المختلفة عن طريق منفذ رفح الحدودي الذي يربط بين غزة الفلسطينية وجمهورية مصر العربية. وقد قدمت المساعدات العمانية السابقة على شكل دفعات تمثلت في الطرود الغذائية والمساعدات الانسانية والإيوائية والكرفانات والخيام. وأكد علي بن إبراهيم بن شنون الرئيسي الرئيس التنفيذي للهيئة العمانية للاعمال الخيرية أن الإغاثة الحالية والدعم المتواصل غير المحدود لأهالي غزة سيظل مفتوحا أمام من يرغب في المساهمة من المواطنين والمقيمين إلى جانب المساهمات الكبرى التي تقدمها الحكومة حاليا المتمثلة في المساعدات المستمرة والتي لا تنحصر في شيء معين، مشيرا إلى أن خطة الهيئة خلال هذا اﻻسبوع واﻻسبوع المقبل تتمثل في توصيل دفعات من اﻻدوية المختلفة التي سيتم شراؤها من جميع الاسواق المصرية وستكون هناك دفعات اخرى من المساعدات اﻻنسانية والمواد الغذائية لمراكز اﻻيواء سوف تشترى من الاسواق الاخرى خاصة الخيام التي تصل الى نحو 3000 خيمة وستقوم الهيئة بإرسال الخيام والبيوت الجاهزة الاخرى على دفعات اعتبارا من اﻻسبوع القادم حسب اﻻمكانيات المالية. وأكد الرئيس التنفيذي للهيئة العمانية للاعمال الخيرية ان السلطنة سترسل بعد إجازة عيد الاضحى المبارك نحو 3000 خيمة بمقاسات مختلفة بعد ان يتم تفريغها وتخليصها في الموانىء المصرية لشحنها بواسطة حافلات الى داخل قطاع غزة عن طريق منفذ رفح الحدودي وان هذه المساعدات هي عبارة عن قيمة المبالغ التي جمعت نتيجة التبرعات من داخل السلطنة عبر الحملة المشتركة التي جمعت من الهيئة والمواطنين والمقيمين لمساعدة الاخوة الفلسطينيين بغزة. وأوضح علي بن إبراهيم بن شنون الرئيسي أن الدعم الحكومي غير المحدود الذي قدم سيظل حقيقة سخيا جدا خاصة في هذه المرحلة إلى جانب الدعم المقدم من قبل الموازنة الخاصة للهيئة، مشيرا الى أن اهالي غزة بحاجة ماسة إلى المزيد من الدعم المالي وان البيوت الجاهزة مكلفة ماليا في قيمتها ونقلها وتحتاج إلى عدد كبير من الحافلات التي تقوم بنقلها. مختتما تصريحه بالقول: هناك اكثر من ربع مليون شخص مشرد ونازح اﻵن في غزة، حيث ان بيوتهم دمرت ويحتاجون الى اماكن إيواء. يذكر أن السلطنة ممثلة بالهيئة العمانية للاعمال الخيرية خلال خطتها الخمسية التي بدأت من عام 2012 والتي ستنتهي عام 2017 فمن خلالها قدمت السلطنة ملايين الريالات التي رصدتها لمساعدة اهالي غزة تمثلت في كفالة الايتام وإنشاﺀ المدارس والمستشفيات وإعمار المدن والمناطق والقرى المدمرة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.

محافظة ظفار تزخر بنباتات برية تقدر بحوالي 750 نوعا تستخدم في أغراض مختلفة

Share Button

104096

تنتشر في بطون الأودية والسهول –

العمانية – تتمتع السلطنة ببيئة طبيعية خلابة وتنوع وافر من الثروات النباتية نظرا لما لها من طبيعة جغرافية متفردة ومناخ متباين جعلها حاضنا جيولوجيا وإحيائيا مهما في منطقة الشرق الأوسط.
ويقدر عدد أنواع النباتات التي تم تسجيلها في السلطنة بحوالي 1200 من بينها (80) نوعا لا توجد في مكان آخر في العالم.
وقد أدى تباين المناخ والتضاريس في السلطنة التي لاتزال مقصد الكثير في الرجوع الى الطبيعة الى تنوع النباتات بين تلك التي تنمو في الصحاري الجافة ونباتات الجبال والنباتات الساحلية والنباتات التي تنمو في المناطق الخصبة.
وتزخر محافظة ظفار بتنوع وافر في النباتات الطبيعية التي تقدر بحوالي 750 نوعا من النباتات البرية تغطي قمم الجبال وتنتشر في بطون الأودية والسهول اشتهر الكثير منها قديما باستخداماتها المختلفة وطرق الاستفادة منها سواء غذاء او دواء او مصدرا لكثير من الصناعات والأعمال.
وتعتبر شجرة اللبان من اهم النباتات في محافظة ظفار حيث تتمتع بأهمية تاريخية جعلت منها جسرا للتواصل بين الحضارات القديمة، ويستخدم اللبان بخورا في الاحتفالات والمناسبات الدينية ويدخل في صناعة العطور نظرا لرائحته الزكية المنعشة وله فوائد صحية واستعمالات طبية متعددة حيث استخدم في معظم الوصفات العلاجية من بينها تحسين الإخصاب وتفتيت الحصوات وأمراض الطفح الجلدي وعلاج مرض النقرس وطرد الآفات الحشرية والأوبئة والسموم.
واستخدم اللبان علاجا جيدا للربو وأمراض الرئتين وعلاج السعال المزمن وعسر التنفس وترطيب القصبة الهوائية واستخدم مسحوقا لشفاء الجروح وتزكية ماء الشرب برائحة طيبة ومعالجة اللثة والأسنان وحالات الخمول وكمادة مقوية للقلب ومنبهة للذهن ولغازات المعدة وأورام الطحال وآلام المفاصل ومؤخرا لعلاج بعض انواع مرض السرطان.
كما توجد في محافظة ظفار شجرة  العريب المتعارف عليها محليا وكانت أوراقها تدق جيداً وتترك في المياه لفترات طويلة ثم تسحب منها الالياف الداخلية وتلف وتبرم وتصنع منها حبال بأحجام مختلفة تتميز بالقوة وتستخدم في ربط البضائع على الجمال بالإضافة الى استخدامها كحبال ربط يعتمد عليها النحالة في النزول من على المرتفعات الشاهقة عند البحث عن ممالك النحل.
وتنمو في المناطق الجبلية شجرة الميطان كما تعارف عليها محليا وتعتبر ذات أهمية كبيرة بالنسبة لسكان المحافظة حيث كانت تنتج خشبا صلبا يتميز بالجودة يستخدم كأعمدة ودعامات قوية ترتكز عليها الأسقف في البيوت التقليدية القديمة إضافة الى استخدامها في صناعة العصي وأدوات القتال كالسهام والرماح.
ويستخدم نبات يعرف محليا بالشيكوف وعلميا بكوميفرا جيلديانيس لتلوين القماش القطني حيث تؤخذ شرائح من لحاء هذه الشجرة وتغمر في الماء وتوضع على النار حتى تغلى وتتحول الى اللون المطلوب وهو الاخضر المصفر ثم يوضع القماش بعد ذلك في هذا السائل ويترك لمدة طويلة الى ان يكتسب اللون.
كما يستخدم لحاء هذه الشجرة بعد سحقه وخلطه مع الماء مادة للتجميل واكساب البشرة اللون الفاتح.
وكانت فروع نبات  شربيث المعروف بهذا الاسم محليا واسمه العلمي  مايتين تستخدم قديما لتقسيم الأماكن الكبيرة الى اجزاء صغيرة للسكن وصناعة الحواجز والموانع لمداخل المنازل واماكن الحيوانات.
وفي الأنحاء المختلفة من محافظة ظفار يوجد نبات يعرف محليا بالحوير  واسمه العلمي اند جيفيرا كيريولا  وهو نبات معمر يستخدم قديما في صناعة الأصباغ في محافظة ظفار.
ويوجد نبات القيطر في التلال الصخرية الجافة من محافظة ظفار ويستخرج من هذا النبات خشب يسمى القلب وهو ذو لون أحمر داكن مائل الى البني يقطع الى قطع صغيرة ويستخدم قديما بعد أن تضاف إليه مستحضرات مختلفة من المسك واللبان والزيوت المعطرة في صناعة بعض انواع البخور.
وتوجد عند السهول والهضاب الواقعة في المناطق المتأثرة بالأمطار الموسمية خاصة خلف سهول صلالة شجرة  شوحيت المعروفة بهذا الاسم محليا واسمها العلمي بريمنا ريزينيوسا ،حيث كانت تجمع وتستخدم بعد تجفيفها او وهي طازجة في صناعة شراب منعش ذي رائحة عطرية جميلة.
كما تنمو في المنحدرات التابعة للتلال الملاصقة للسفوح الجبلية شجرة  الثوور المعروفة بهذا الاسم محليا وتستخدم اخشاب هذه الشجرة في مجال البناء وخاصة بناء حظائر المواشي حيث تشكل جدرانا كثيفة شائكة صعبة الاختراق كما كانت الافرع الرفيعة القوية المأخوذة من هذه الشجرة تقطع بشكل طولي لتصبح شرائح رقيقة تصلح لتشكيل اقفاص صيد الاسماك.
وتنتشر في السفوح شديدة الانحدار وفي المناطق التي تشهد امطارا موسمية في محافظة ظفار شجرة  هيبك واسمها العلمي فيربيون سميثي وتستخدم في الطب البيطري عند مربي الماشية حيث يتم جرح مجموعة من الاشجار لتفرز مادة لبنية تستخدم لعلاج بعض الامراض التي تصيب المواشي.
وتنمو بشكل سريع بعد سقوط المطر في مختلف انحاء محافظة ظفار نبتة  التمتلي  واسمها العلمي  امارانتوس  واوضحت الابحاث ان اوراق هذه النبتة تعتبر مصدرا جيدا للحديد والكالسيوم ومجموعة من المعادن المغذية الاخرى.
وتنتشر في المناطق الجافة من محافظة ظفار نبتة  الصبر المتعارف عليها محليا واسمها العلمي اوليا ديفرنسس لايفرنوس واشتهرت هذه النبتة باستخداماتها العلاجية حيث يتم استخراج عصارة طازجة من نبتة  الصبر  وتدهن فوق جبهة الرأس لتسكين حالات الصداع الشديدة أو علاج الزكام وانسداد الجيوب الأنفية إلى جانب استخدامها كمرهم يدهن على الأطراف والمفاصل الملتهبة.

مصفاة الدقم تعلن عن التنافس على عقود الأعمال الهندسية والتوريد والبناء

Share Buttonتصل قدرتها الاستيعابية إلى 230 ألف برميل يوميا –
حققت شركة مصفاة الدقم إنجازاً جديداً بدعوتها الشركات المتخصصة في مجالات أعمال الهندسة والتوريد والبناء لتقديم طلبات التقييم والتأهيل المسبق لتشييد مصفاة الدقم بقدرة استيعابية تبلغ 230 ألف برميل يومياً في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم.
ويشار إلى أن هذا الإنجاز جاء تكليلاً للجهود الحثيثة التي بذلتها الشركة والمساهمون فيها لجعل هذا المشروع نموذجاً وطنياً على نجاح مسيرة التطوير في السلطنة.
ويأتي المشروع في سياق الالتزام بتطبيق الأهداف الاستراتيجية الرامية إلى تحقيق أفضل الممارسات، وتهدف الشركة إلى استقطاب الشركات المحلية والإقليمية والدولية للتنافس على تنفيذ هذا المشروع الذي يعد أحد أهم المشاريع الاقتصادية التي ستشهدها السلطنة حتى الآن.
وفي هذا السياق صرّح جاكوبس نيوهاوسر – مدير مشروع مصفاة الدقم قائلا: “ما زلنا في أول المشوار ولكن طرح الدعوة للشركات المتخصصة لتقديم طلبات التقييم والتأهيل المسبق للتنافس على عقود الهندسة والتوريد والبناء لمشروع مصفاة الدقم إنما هو نجاح آخر يضاف إلى سجل إنجازات شركة مصفاة الدقم . وأضاف إن الشركة تسعى إلى معايرة مسيرتها الناجحة وفق مستويات دولية من خلال اشتراط معايير عالية في العمليات وتحقيق قيمة مضافة إلى منطقة يؤمل أن تصبح مركزاً اقتصادياً للسلطنة، ومساهماً رئيسياً على مستوى المنطقة. وفي إطار السعي إلى تحقيق التميز على صعيد العمليات والصعيد التنظيمي فإن الشركة تضع نصب عينيها استقطاب أفضل الشركات في مجال تصميم المصافي وإنشائها وسوف تطرح المناقصة النهائية بعد عملية الفرز على أن يُعلن لاحقاً عن الشركات المتأهلة.
الجدير ذكره أن شركة مصفاة الدقم والصناعات البتروكيماوية ش.م.م هي شركة مملوكة لشركة النفط العمانية وشركة الاستثمارات البترولية الدولية “آيبيك”، وتأسست لتشييد مصفاة الدقم في ولاية الدقم بمحافظة الوسطى جنوب شرق السلطنة ويتمتع المشروع بموقع بحري استراتيجي وميزة تنافسية خاصة نظراً لوقوعه على مشارف الخطوط البحرية الدولية في المحيط الهندي وبحر العرب، وهو ما سيسهّل من عملية الشحن من المنطقة وإليها.
هذا المشروع تعقد عليه الآمال لدر عائد للاقتصاد المحلي على وجه التحديد، فضلاً عن الإسهام بنسبة كبيرة في إجمالي الناتج المحلي عموماً، بل من المؤمل أن يؤدي دوراً كبيراً في تحقيق معايير دولية من خلال جعل الدقم محوراً مركزياً على مستوى الصناعة، مما سيسهم في تحقيق قيمة مضافة للدقم بصفتها شعاراً ترويجياً إلى جانب استقطاب صناعات جديدة إلى المنطقة.