وزير الديوان الاميري ينقل تعازي سمو أمير الكويت بوفاة الرئيس السابق لزيمبابوي





الشيخ علي جراح الصباح يؤدي واجب العزاء الى سفارة جمهورية زيمبابوي

وزير الديوان الاميري ينقل تعازي سمو أمير الكويت بوفاة الرئيس السابق لزيمبابوي

11/09/2019

الكويت - قام وزير شؤون الديوان الاميري الشيخ علي جراح الصباح صباح اليوم بزيارة الى سفارة جمهورية زيمبابوي الصديقة لدى دولة الكويت حيث نقل تعازي حضرة صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه وسمو نائب الامير وولي العهد الشيخ نواف الاحمد الجابر الصباح حفظه الله وسمو الشيخ جابر المبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء وحكومة وشعب دولة الكويت وذلك بوفاة الرئيس السابق لجمهورية زيمبابوي روبرت غابرئيل موغابي.

وبحسب مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان، بتسليم، "فإن جزءاً كبيراً من المنطقة موضع تفاوض بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي، كما أن المنطقة صالحة للزراعة وتوليد الطاقة ومشاريع أخرى، لكن الجيش الإسرائيلي يستخدمها فعلياً من أجل عملياته العسكرية".

كما أن وجود البحر الميت في المنطقة يجذب الكثير من السياح، عدا عن الإمكانات الأخرى مثل استخراج الملح والمعادن منها.

وانتشرت في المنطقة المستوطنات الإسرائيلية في أعقاب حرب 1967، وتعتبرها معظم دول العالم أراضٍ محتلة ومستوطنات غير قانونية. ومع ذلك، تم إنشاء ما يقرب الـ 200 مستوطنة في الضفة الغربية والقدس الشرقية (يريدها الفلسطينيون عاصمة لهم في إطار حل النزاع بين الدولتين)، ويعيش فيها أكثر من نصف مستوطن إسرائيلي وسط 2.7 مليون فلسطيني.

وتمنع السلطات الإسرائيلية، الفلسطينيين من استخدام نحو 85 في المئة من مساحة الغور، وتقيد وصولهم إلى مصادر المياه وتمنعهم من بناء المنازل بحسب مركز معلومات "بتسليم" الإسرائيلي.

أهمية عسكرية

وفقا لمركز أبحاث "السلام والأمن الإسرائيلي" المتخصص في الدراسات العسكرية، فإنه "بسبب تغير طبيعة الحروب وآلياتها، فلا أهمية عسكرية للمنطقة، وخصوصا أن مساحة الوادي ضيقة، فعرضها شمالا لا يتجاوز 40 كيلو مترا، وهذا يعني أن معظم الأراضي الإسرائيلية عرضة لأي هجوم صاروخي".

وأشار المركز في تقريره إلى أن أهميته الوحيدة لا تتعدى السيطرة على الحدود وضبط الأمن.

أما المجلس الوطني الفلسطيني، فدعا إلى سحب الاعتراف بإسرائيل، واعتبر تصريحات نتنياهو "تحدياً سافراً لإرادة المجتمع الدولي ومؤسساته وقراراته ذات الصلة بالقضية الفلسطينية"، وإن ذلك يستدعي سحب الاعتراف بإسرائيل وإيقاف الاتفاقات معها.

كما دعا المجلس إلى التوجه للجمعية العامة للأمم المتحدة من أجل إعادة النظر في عضوية إسرائيل في الجمعية "كونها لم تلتزم بقراراتها" فيما يتعلق بالأراضي الفلسطينية وحق العودة.